اين يوجد عمر السوسي بلادن الصغير ذو الاصول المغربية

علمت «الشرق الأوسط» من مصدر دبلوماسي موثوق، أن المخابرات المغربية هي من أبلغت نظيرتها الفرنسية بأن عبد الحميد أباعود، المشتبه الرئيسي في تدبير اعتداءات باريس يوم الجمعة الماضي، التي أوقعت أكثر من 130 قتيلاً و350 جريحًا وتبناها تنظيم داعش، والمستهدف بالعملية التي نفذتها قوات مكافحة الإرهاب الفرنسية صباح أمس في ضاحية سان دوني شمال باريس، موجود في فرنسا وليس في سوريا.

 
يعتبر عبد الحميد اباعود المستهدف بالعملية التي نفذتها قوات مكافحة الارهاب الفرنسية صباح امس في ضاحية سان دوني شمال باريس مدبر اعتداءات الجمعة في العاصمة الفرنسية، وهو متطرف بلجيكي في تنظيم داعش في سورية تتابعه اجهزة الشرطة الاوروبية.
ولد اباعود عام 1987 في بلدة مولنبيك في منطقة بروكسل وكنيته ابو (عمر السوسي) باسم منطقة السوس التي تتحدر منها عائلته في جنوب غرب المغرب، كما يعرف بابو عمر البلجيكي.
وروى رفيق سابق له في المدرسة لصحيفة “لا ديرنيير اور” البلجيكية الشعبية انه “كان نذلا صغيرا”، مشيرا الى انه كان يعمد الى مضايقة الاساتذة وسلب محفظات.
وهو اليوم هدف للمحققين الفرنسيين والبلجيكيين الذين يشتبهون بانه مدبر اعتداءات باريس التي اوقعت الجمعة 129 قتيلا واكثر من 350 جريحا وتبناها تنظيم داعش.
وكان اباعود يعرف المشتبه به الرئيسي في هذه الاعتداءات صلاح عبدالسلام الذي يرتبط بصلات وثيقة ايضا ببلدة مولنبيك البلجيكية والذي يجري البحث عنه بشكل حثيث، وشقيقه ابراهيم عبدالسلام الذي فجر نفسه في شرق باريس، والثلاثة مدرجون في سجلات جنايات الحق العام في بلجيكا. وتصدر (ابو عمر البلجيكي) عناوين الصحف البلجيكية في مطلع عام 2014 بعدما اقتاد شقيقه الاصغر يونس (13 عاما) الى سورية وقد لقبته بعض وسائل الاعلام ب”اصغر متطرف سنا في العالم”. ويعتقد ان ابو عمر انضم الى مقاتلين بلجيكيين اخرين ليشكلوا فرقة نخبة في تنظيم داعش. وظهر في فيديو للتنظيم معتمرا قلنسوة من الطراز الافغاني ليتباهى بارتكاب فظاعات وهو يخاطب الكاميرا من خلف مقود الية تجر جثثا مشوهة الى حفرة. ويقول ابا عود في الفيديو مفتخرا باسما ومتكلما بمزيج من الفرنسية والعربية “من قبل كنا نجر زلاجات مائية ودراجات رباعية وقاطرات مليئة بالهدايا والحقائب للذهاب في عطلة الى المغرب. اما الان فنجر الكفار الذين يقاتلوننا”(!!)
وكتبت صحيفة دي مورغن الفلمنكية الثلاثاء ان والد ابا عود تاجر ارسل ابنه الى مدرسة راقية في بلدة اوكل السكنية في جنوب بروكسل.
وقال والده عمر اباعود في يناير لصحيفة لا ديرنيير اور “كانت حياتنا جميلة، بل حتى رائعة هنا. لم يكن عبدالحميد ولدا صعبا واصبح تاجرا جيدا. لكنه غادر فجأة الى سورية. كنت اتساءل كل يوم ما الذي دفعه الى هذا الحد من التطرف. لم احصل يوما على جواب”. وقال عمر اباعود الذي وصلت عائلته الى بلجيكا قبل اربعين عاما “عبدالحميد الحق العار بعائلتنا. حياتنا دمرت. لماذا يريد قتل بلجيكيين ابرياء؟ عائلتنا تدين بكل شيء لهذا البلد”.
واكد انه “لن يغفر ابدا” لعبدالحميد “تجنيد” شقيقه الصغير يونس.
وعبدالحميد اباعود هو ابرز البلجيكيين ال500 تقريبا الذين توجهوا الى سورية والعراق للقتال وهو على ارتباط ب”خلية فيرفييه”.
وشنت الشرطة البلجيكية في 15 يناير بعد اسبوع على اعتداءات باريس ضد صحيفة شارلي ايبدو الهزلية ومتجر يهودي هجوما على منزل في هذه المدينة الواقعة في شرق بلجيكا ما ادى الى مقتل اثنين ممن كانوا فيه قال المحققون انهما كانا يعدان لاستهداف قوات الامن.
ولم يكن اباعود في المنزل لكنه اعلن في مطلع فبراير في مقابلة مع مجلة “دابق” الالكترونية الصادرة عن تنظيم داعش، انه “خطط” للاعتداءات التي تم احباطها في اللحظة الاخيرة.
نقلت إذاعة “RTL” الفرنسية عن الاستخبارات البلجيكية اشتباهها بأن مواطنا بلجيكيا، يدعى عبد الحميد أباعود، موّل هجمات باريس التي قتل فيها ما يربو عن 130 شخصا.
وأوضحت الإذاعة أن أباعود يعد العقل المدبر للخلية الإرهابية التي فككتها الأجهزة الأمنية في مدينة فيرفيه في أوائل عام 2015.
وتابعت الإذاعة أن أباعود، البالغ من العمر 28 عاما، حارب في صفوف “داعش” في سوريا، حيث كان من أعنف جلادي التنظيم وأكثرهم وحشية..
وتعتقد الاستخبارات أنه أشرف على الاعتداءات في العاصمة الفرنسية، مساء يوم الجمعة الماضي، إذ كان على اتصال مباشر بالانتحاريين الذين نفذوا الهجمات.
وسبق للاستخبارات أن لاحقت تحركاته حتى اختفائه في اليونان في وقت سابق من العام الحالي.
من جانب آخر، نقلت وكالة “رويترز” عن مصدر قريب من التحقيق في هجمات باريس أن الاستخبارات الفرنسية تعتقد أن أباعود كان العقلد المدبر وراء مخططات إرهابية أخرى في أوروبا.
يذكر أن الأجهزة الأمنية البلجيكية فككت الخلية الإرهابية في فيرفيه بعد الهجوم على هيئة التحرير لمجلة “شارلي إيبدو” في باريس يوم 7 يناير الماضي. وأبدى أعضاء الخلية مقاومة لدى اعتقالهم، وفي تبادل إطلاق النار قتل 3 منهم، فيما تمكن آخرون من الهرب، وقامت الاستخبارات البلجيكية بملاحقتهم.
من جهة أخرى، ألقت الشرطة البلجيكية القبض على صلاح عبد السلام المشتبه بتورطه في هجمات باريس، وقالت إنه تم استخدام الغاز المسيل للدموع أثناء العملية.
وجرت العملية في حي مولنبيك، حيث سمع دوي إطلاق النار، فيما قالت قنوات محلية أن أعدادا كبيرة من عناصر الشرطة شاركوا في العملية. ويعتقد أن اثنين من منفذي هجمات باريس، قد عاشا في هذه المنطقة.
يذكر أن الشرطة الفرنسية وضعت أمس الأحد 15 نونبر صلاح عبد السلام، على قائمة المطلوبين وقامت بنشر صورته والعلامات الفارقة له. وقالت الشرطة إن الملاحق من مواليد عام 1989 ويحمل الجنسية البلجيكية.
يذكر أن صلاح عبد السلام هو أحد “الإخوة الدموين”، كما أطلقت عليهم وسائل الإعلام، إذ يعتقد أن شقيقه إبراهيم عبد السلام (31 عاما) كان أحد الإرهابيين السبعة الذين نفذوا هجمات باريس، وتحديدا التفجير الانتحاري في بولفار فولتير، أما شقيقه محمد عب دالسلام، فتم اعتقاله في بلجيكا يوم الأحد قبل أن يتم إطلاق سراحه اليوم..
 
وقال “تمكننا اخيرا من الوصول الى بلجيكا. ونجحنا عندها في الحصول على اسلحة وايجاد مخبأ فيما كنا نخطط لشن عمليات”.
وذكرت الصحافة البلجيكية ان اباعود رصد في اليونان حيث كان يتواصل مع المتطرفين اللذين قتلا في فيرفييه. وجرت عملية دهم في اثينا من دون ان تنجح في توقيفه.
واوضح هو لمجلة دابق انه تمكن “من مغادرة الشام والعودة اليها رغم مطاردة العديد من اجهزة الاستخبارات”.
وفي يوليو، حكم غيابيا على عبدالحميد اباعود في بلجيكا بالسجن عشرين عاما في اطار محاكمة حول شبكات تجنيد متطرفين بلجيكيين للقتال في سورية.

علمت «الشرق الأوسط» من مصدر دبلوماسي موثوق، أن المخابرات المغربية هي من أبلغت نظيرتها الفرنسية بأن عبد الحميد أباعود، المشتبه الرئيسي في تدبير اعتداءات باريس يوم الجمعة الماضي، التي أوقعت أكثر من 130 قتيلاً و350 جريحًا وتبناها تنظيم داعش، والمستهدف بالعملية التي نفذتها قوات مكافحة الإرهاب الفرنسية صباح أمس في ضاحية سان دوني شمال باريس، موجود في فرنسا وليس في سوريا.

 

Il a appris que la femme qui se fait exploser mercredi matin après l’attaque menée par les forces de sécurité françaises sur un bâtiment dans le quartier de Saint-Denis de Paris, a jusqu’à une famille avec Abdel-Hamid Abu promesses, qui est censé être le cerveau des attentats terroristes qui ont fait 132 morts et des centaines de blessés vendredi dans la capitale française et détient la nationalité belge et marocaine.
Il a expliqué une source familière avec celui de Abdul-Hamid Abu promet à proximité, en les reliant à propos de la relation de la main de sa mère, en France appelé Belle Ait Boulihsn (26 ans), sont augmentés à Paris, qui est fidèle à la soi-disant organisé par l’Etat islamique (Daash), et ils veulent avoir accès à la Syrie et l’Irak, afin de «Jihad» ou, le cas échéant commettre un acte terroriste en France, qu’il considère comme “Kafr pays.”
Médias annoncées français, qu’une femme qui se fait exploser mercredi matin, lors du raid mené par les intérêts de sécurité de l’appartement à San Denis dans la banlieue de Paris, est la fille libre Abdelhamid Obaaud qui est censé être le cerveau des attentats terroristes qui ont fait 132 morts et des centaines de blessés, vendredi dernier, à Paris et titulaire d’une nationalité belge et marocaine.
 
Selon les mêmes sources, le Almenthrh liée d’une part sur la relation de sa mère en France, et à l’âge de 26 ans, a appelé la Belle Ait Boulihsn, sont augmentés à Paris, qui est fidèle à l’organisation de la soi-disant «Daash”.
 
Les sources ont ajouté que la Belle Ait Boulihsn ils veulent inscrire dans la Syrie et l’Irak afin de “Jihad”, et commettre un acte terroriste en France, qu’il considère comme “Kafr pays.”
Les forces de sécurité françaises, lors d’un raid ne sont pas à l’aube mercredi, un district de appartement “Saint-Denis”, au nord de Paris, vous vous attendez à être la première confrontation avec une femme, ont continué à les affronter que pressé la ceinture d’explosifs qu’elle portait, à se tourner vers lambeaux alors, avec Mravqoha resté, et ils sont la plupart du temps, Abdul Hamid Abaaud, le cerveau des attentats de Paris, et son compagnon Abdul Salam Salah, l’un des auteurs des attentats de Paris, et le seul qui a réussi à échapper, Ihtmian intérieur de l’appartement «suspect» que les balles folkloriques «élite», ce qui oblige également détenus sept autres personnes.
Informations disponibles, il indique que la femme qui se fait exploser, la première femme à réaliser un attentat suicide en France, mais aussi en Europe, non seulement Belle Blanc Boulihsn, qui est proche de Abdul Hamid Abaaud, surnommé «Abou Omar al-Susi”, le cerveau des attentats de Paris, qui est probablement la fille de son oncle.
Young, né en France, et exactement à Clichy pour la zone Agarin, et a déjà dit proches collaborateurs qu’ils souhaitent rejoindre les moudjahidine, des mêmes actifs Abaaud marocaine, ne dépasse pas 26 ans, et le plus probable, il était à voir avec ce qui est nécessaire numéro un dans les opérations de Paris, et de la promouvoir sa femme.
Et émergé Belle nom, après que les hommes de la sécurité des Français, mercredi matin, entouré de la superficie de la maison de Saint-Denis, en banlieue parisienne, après avoir atteint des informations indiquant que les terroristes ayant trouvé refuge dans la maison a dit, avec le début des assiégés entendu le bruit d’une explosion de découvrir les hommes de sécurité étant la première opération suicide menée la femme sur le territoire français.
Si l’organisation Boko Haram a habitués à l’utilisation des femmes dans des attentats-suicides au Nigeria, le phénomène des femmes kamikazes restent faibles, à l’exception d’une femme belge qui a converti à l’islam, et je suis allé en Irak en 2005, où soufflait-même en face d’un bataillon de l’armée américaine.
Les informations disponibles sur blanc Belle Belhassen quelques-uns jusqu’à présent, mais il est certainement d’abord effectué une attaque suicide terroriste sur un terrain européen, certains hommes de sécurité ont été blessés.
Sources médiatiques françaises ont confirmé que la femme qui se fait exploser le matin de la journée Mercredi 18 Novembre ici à 2015 l’un des quartier des bâtiments “Saint-Denis” capitale française, Paris, est pas la fille gratuits Abdel-Hamid Abu promesses, qui est censé être le cerveau des attentats terroristes qui ont eu lieu vendredi dernier dans la capitale française seulement.
Les mêmes sources ont souligné que la soi-disant rapport de relation Abdul Hamid du côté de la mère Palmsmah Belle Ait Boulihsn (26 ans) qui se fait exploser ce matin à Paris.
La police française ont pu identifier l’identité de suicide qui se fait exploser à l’aube aujourd’hui, à Saint-Denis, le nom de suicide bien Ait Boulihsn, et sont proches de Abdel-Hamid Abu promet cerveau des attentats de Paris, et, selon les sources de médias, le suicide Eh bien était sous contrôle français de la sécurité en mettant à contribution son téléphone. Le suicide Eh bien transportait citoyen français d’origine marocaine, comme la source de suicide Il était le mois de mars de la société spécialisée dans la construction sous beko nom de la construction, et de signaler les informations disponibles indiquent que le suicide a été mis une ceinture d’explosifs autour, je bondis hors de l’appartement, qui a été assiégé par 100 fenêtre troupes Afrencah.alantharih privée a commencé dans la fusillade d’une arme (AK47), avant de vous lancer et de l’explosion elle-même, et en attendant, était un tireur d’élite français sur le toit prête à tomber l’un des suspects a été tourné directement, et a parlé des médias français à propos de la possibilité de la présence d’Abdul Hamid Abu promet personnellement dans l’appartement, tandis que on croyait être l’intention de traiter de quelque part dans les autorités Soeria.ooalent arrêté trois suspects vivants, tandis que d’autres Astmat dans la fusillade qui a été tué par erreur au moins Lady, passait l’endroit.