هذه هي هوية الأستاذة التي ماتت فرحا بفوز الأسود وهذا ما كتبه أحد تلامذتها السابقين يشتغل مخرجا إذاعيا

خرجت الأستاذة التي تقطن بحي المسيرة بمدينة مراكش، مثلها مثل باقي المغاربة، إلى الشارع للإحتفال بتأهل المغربي، قبل أن تسقط مغمية وسط الشارع العام.

وكتب صابر فوندا، المخرج في إذاعة “ميد راديو” وأحد طلبة الفقيدة، “بلغني منذ لحظات وفاة الأستاذة “جميلة عبيد” بصدمة قلبية في احتفالية مرور المنتخب لمونديال روسيا، رحمة الله عليك أستاذتي لن أنساك لن أنس يوماً نصائحك لكي أستمر فالمهنة، لن أنس دخولك الصباحي في معهد الصحافة بإبتسامة كانت تحمل كتيراً من الألم، لن أنسى زيارتك لي الأخيرة في مراكش، جميلة عبيد المرأة المكافحة”.

عن موقع : فاس نيوز ميديا