الإشاعة مرض تقتات منه الجراتيم الإلكترونية

عنوان أبدأ به مقالتي ردا على بعض الأخبار الزائفة منها ما ينتقد عمل البعض ومنها مايأتي بتخمينات مغلوطة.
النقد البناء الذي ينتقد طريقة عمل أو استراتيجية تعامل نحن معه لكن عندما يتم الانتقاد فقط من أجل الانتقاد فهذا يعتبر استهداف وتغليط الرأي العام بصفتي مواطن مغربي وفاعل جمعوي وأعتز بذالك لا أرى تقصير من جهاز الأمن الوطني داخل منطقتنا قدر ماهو تقصير من بعض الساكنة.
مايروج له داخل منطقة المرينيين من أخبار حول تساهل الشرطة مع المواطنين أقول لهم نحن كساكنة منطقة المرينيين نحيي فيكم روح الوطنية ونشكركم على المقاربة الأمنية والمنهجية الفضلى التي أعطت أكلها في القضاء على العديد من أوكار الجريمة وذلك بفضل تجانس فريقكم تحت إدارة السيد عبد الإله السعيد والي أمن فاس الرجل المحبوب عند المغاربة خصوصا الفاسيين .
كما نقول لبعض الصفحات الفايسبوكية نحن ساكنة المرينيين صوتنا دائما يأتي من منابر معروفة وقانونية مثل فاسنيوز وغيرها ولا نعترف بأي صفحة لا نعرف صاحبها أو توجهها حتى ولو كانت تحمل إسم ذوينا لا صوت حيينا.

بقلم : أحمد سجاع