اسرار اللوحة الخضراء حصريا على فاس نيوز


تقف شركة انوي خلف الإشهار الجديد السري بخصوص مزايا جديدة سمتها ليبيركوم .


 شركة انوي قد سبق ان فعلت نفس السياسة التسويقية قبل ذلك بعد انتقالها من وانا الى انوي، لكن ما يجب ان يعلمه القراء ان هذه الأخيرة كانت ملك للشركة الفرنسية للاتصالات حيث كان اسمها سابقا وانادو لتتحول بعد شراء مجموعة اونا و شركة زين الكويتية الى اسم وانا وبعدها انوي.


يذكر ان شركة الاتصالات الفرنسية تملك 40 بالمائة من ميديتيل إذ تعتبر الشركة الفرنسية اكبر مستفيد من مداخيل الإنترنيت اللاسلكي و الهاتف النقال بالمملكة.


و الغريب في الأمر بعد بحث فاس نيوز، انه حتى شركة اتصالات المغرب فهي مملوكة لفرنسا ب58 بالمائة لفائدة شركة فيفاندي، مما يطرح العديد من التساؤلات حول العلاقة الاقتصادية للمغرب و الهيمنة فرنسية عليها.