رسالة مدججة بالأدلة أنشرها كما هي .. الفساد الإماراتي في الجزائر (رجل المخابرات يتحدث)

رسالة مدججة بالأدلةأنشرها كما هي••••••••••••••••الفساد الإماراتي في الجزائر !

أول شركة إماراتية دخلت هذا المجال تسمى ستايم والكائن مقرها في القليعة برئاسة المدير زهير خلاف الذي كان في السابق مدير في وحدة ڨواراية التابعة الى snta بعدها بدأت عملية أضعاف الشركة الوطنية لتبغ snta بتواطؤ نقابيين مثل ( ابيلى فيصل الذي رقي بعد نجاح عملية هدم الشركة إلى مدير على رأس شركة بوديسة الكائن مقرها باب الواد والذي كان في السابق يشغل منصب ممثل النقابة في المديرية العامة وهو أول شخص مسؤول عن أضعاف موقف العمال للوقوف في وجه منح الصفقة)

استدعى الزهير خلاف كوادر الشركة إلى الامراتية لتبغ وبدأت تحقق تفوق بحكم خبرتهم في الميدانSnta تناوب على رئاسة وحداتها كل من اوڨاسي الصادق، شرفي محمد، سعيداني محمد والذي شهدت فترات رئاستهم انخفاض متعمد في الإنتاجوكل هذا من أجل فسح المجال أمام الاماراتي لقتحام الشركة بتواطأ مدراء في المديرية العامة مثل دحامنة الذي عين على رأس مصلحة الأمن في شركة المدار فيما بعد.

عزية زهية التي رقيت الى مديرة الموارد البشرية،يحوي سماعيل الذي كان يشغل منصب المحاسب الاول في الشركة كذلك متواطئ مع شرف الدين عمارة التي تربطه علاقة متينة مع زهير خلاف الصديق الحميم للامراتي و الوزير السابق الذي يسر بطرق قانونية من أجل تحطيم الشركة.وشركة المدار حاليا برئاسة شرف الدين عمارة تقوم بإبرام صفقات مع الاطاليين في مجال البلاستيك و الأسمدة الفلاحية حيث منحت للاطالين اماكن مثل مخزن البليدة والعفرون و الحراش ( مخازن ذات مساحة كبيرة جدا كانت تستخدم في الماضي لتخزين المواد الأولية لصناعة التبغ ).

وصفقات يقوم بها المسؤول عن أملاك الشركة من عقارات … المدعو امروش مع شركات حراسة …ومقاولين ..صفقات نص ليك ونص ليا

مثال: تم إبرام صفقة في مجال الحراسة مع شركة الحفظ الكائن مقرها بولاية معسكر حيث كان في الماضي يتناوب على حراسة مخازن الحراش والبليدة والعفرون..12 حارس امن ام اليوم 60 عامل من شركة الحفظ التي كان يشغل مالكها رتبة كورونال في الجيش وهو صاحب نفوذ.

العلبة السوداء التي نهبت الشركة :

(الوزير بوشارب ، المدير العام السابق والحالي ل snta,زهير خلاف ،يحوي سماعيل،دحامنة عبد الرحمان،امروش،محمد شرفي، رضا عبعوب،ابيلا، حسان المسؤول عن الموارد البشرية في الستايم حاليا،اوڨاسي الصادق، سعيداني محمد)هؤلاء كلهم ساهمو في ارسال تقارير خاطئة للوزارة بطلب من الوزير نفسه حتى تسهل عليه خوصصة الشركة وفتح المجال للامراتيين.و دعني اخبرك في الأخير أن ستايم برئاسة زهير خلاف شركة بوتفليقة بوجه اماراتي التي تطورت فيما بعد إلى الشركة المتحدة لتبغ برئاسة نفس الشخص وحطمو snta وستولى على عقاراتها بطرق قانونية.

بقلم : كريم مولاي / فاعل حقوقي و سياسي و رجل المخابرات الجزائرية سابقا

عن موقع : فاس نيوز ميديا