هشام راشدي يصف حركة “قادمون و قادرون” بحركة “بوزيقوس” وهذه هي المعطيات 

في تدوينة له على الفايسبوك بعد اتهام  جمعية” قادمون و قادرون” بالقبلية اكد هشام راشدي ان الجمعية فعلا قد زاغت عن اهدافها و اصبحت ورقة  في يد رئيسها للتفاوض الحزبي وأن هذا الامر خلص الى انسحاب جماعي للعديد من الجمعيات الفاعلة بمنطقة “غفساي ابن زروال” واصفا إياها بحركة “بوزيقوس”