قام هاكرز مغاربة باختراق الموقع الرسمي لجمعية ماتقيش ولدي و ترك الهاكرز رسالة مطولة بسبب تصريحات نجاة انوار رئيسة جمعية ماتقيش ولدي على خلفية العفو على الاسباني دانيال المغتصب ل 11 طفل مغربي المحكوم عليه ب 30 سنة سجنا نافذا و الذي استفاد من عفو ملكي و حسب وصف الرسالة التي تركها الهاكرز فالتصريحات لم تكن في مستوى المنتظر من الجمعية التي ناضلت و تناضل دائما من اجل الدفاع عن حقوق الطفل ضد الاعتداءات الجنسية و وجه الهاكرز لغة قاسية للجمعية و رئيستها مهددين اياها بالمزيد من الاختراقات ضد مصالح الجمعية
اهتزت مشاعر سكان دوار لعشايش بتاونات مساء يوم الاربعاء 9 ذي الحجة اي يوما واحدا قبل عيد الاضحى المبارك على خبر كان كالصاعقة .على عموم الساكنة تمثل في اغتصاب فتاة في الثانية والعشرين من عمرها ،مريضة نفسيا وعقليا ويتيمة الام …
تم استدراج المريضة من طرف زوجة ابيها العاهرة المسماة <> وزوجة عمها بشرى العربي والمشهورة بفسادها على صعيد تاونات ،تقطن باحد احياء المدينة ،وتم استغلالها مستغلين حالة سداجتها وعدم ادراكها العقلي للمخطط الجهنمي المرسوم بدقة متناهية
لم تكن تعلم ان ذئابا بشرية في انتظارها لهتك عرضها واغتصابها وفظ بكارتها ،ولم تكن تع حقيقة المقلب الدي وقعت فيه والذي كلفها جراحا نفسية و جسدية …
الكشف عن السر المكنون جاء من قبيل الصدفة من طرف زوجة اخيها رغم ان زوجة الاب كانت تهددها ان اخبرت احدا بالضرب المبرح لكن هذه الاخيرة يئست من هذا الوضع وارادت ان تحتمي بزوجة اخيها فاخبرتها عن طبيعة الاذى وعن المشاركين في الجريمة قالت ان عيشة و بشرى قد اخذاها لمسكن في المدينة بعد ان قاموا بتنظيفها و تلبيسها كانها عروس وقاموا بتعريتها من كل ملابسها واهدوها لرجال كانوا هناك وامروها بالصمت وعدم التبليغ والا تعرضت لعقاب عسير …
وبعد اشعار الضابطة القضائية ،تدخلت لفتح تحقيق،و تبين ان الفتاة المعاقة احتمال انها تحمل في بطنها جنينا جراء عملية الاغتصاب المؤدى عنها …
ولازال الملف مفتوحا على كل التكهنات في انتظار انصاف الفتاة المعاقة وتقديم الجناة للعدالة التي ستقول كلمتها قريبا بعد استكمال مسطرة البحث والتقصي واستجلاء اسرار الجناية الفظيعة …
لللللللللللللكككككككنننننن ما يثير الغرابة و الاستغراب و الحيرة و الشك في نزاهة القضاء المغربي ان هتان الفاسدتان العاهرتان بشرى و عيشة لا تزالان حرتان طليقتان رغم ما ارتكباه من جرم فضيع في حق هذه الفتاة المسكينة
مقال منقول من جريدة مغربية تنشر بالمانيا