لا حديث مؤخرا بتيكوين الا عن قائد احدى المقاطعات الموكولة اليه مهام إدارة الشأن العام للمواطنين،الذي أفضت تصرفاته الغريبة “وفي ظرف جد قياسي ” الى إثارت غضـــب العديـــد من الساكنة المحليـة بمختلف فئاتها المهنية وفعالياتها الجمعوية.
الساكنة التي استنكرت – في شكاياتها – هذه التعسفات الممزوجة بالكثيرمن التحايل في استخدام القانون تحت ذرائع واهية تفتقد أحيانا لأبسط سند قانوني، لم تخفي دخولها في احتجاجات مرتقبة ضد هذا المسؤول ،بعد أن ضاقت درعا من تدخلاته المتكررة والمستفزة .علما ان شكايات مماثلة توصلت بها ولاية الجهة مؤخرا تصب كلها في نفس الموضوع.
فهل باشا منطقة تيكيوين تتساءل الساكنة خارج التغطية من كل هذه التصرفات التي اصبحت على كل الألسن؟ وهل تحرك والي الجهة للنظر والتحري في هذا الموضوع لازال بعيدا ؟ وهل الإدارة المركزية المكلفة بالشؤون العامة بوزارة الداخلية من خلال تقارير أجهزتها المختصة على علم بالموضوع ؟
متضررون منهم :
جمعويون
مهنيون
تجار
حراس ليليون
باعة متجولون
…وآخرون