الهدف منه هو أن تصل لجميع ما تتمناه , فقط بأمور بسيطة بالإضافة إلى العزيـمة و السعي للوصول و التفائل الدائم و حسن الظن بالله ..
نحن كمسلمين هذه عبادة توصلنا بربنا عز وجل و حينما نتعامل مع الله بها فهي توصلنا لأعلى المراتب و هو (الإحــسان), و لكن حينما اكتشفها الغرب أسموها بالســر و ألفوا كتاباً أسموه بالــ (سكريت) لإنهم لا يعلمون ما هو حقيقة الأمر .
كل ما علينا وضع الشئ نصب أعيننا و حسن الظن بالله و الإعتقاد الجازم تماماً بذلك الذي لا يشوبه شك لإن الشك قد يؤدي إلى إفـساد عمل القانون ,
و قد تم تشبيه ذلك الشك الذي يخالط اليقين : بــ
اليقين هو الوعاء و ما نريده هو الماء المسكوب بالإنــاء : فإن أتــى الشك فكأنه كما العوائــق الخشبية التي تصعب معها نزول المياه للقاع , و هـــكذا …
و سمي بالجذب لإنه يجذب لنا كل ما نريــد جذبه بإذن الله و حوله و قوّتــه و الدعاء مطلب أساس في ذلك مع العمل بالأسباب ..