على إثر نشر جريدة الإخبار في عددها 305 يوم الثلاثاء 12 نونبر 2013 في الصفحة 13 . تحت عنوان “التعاون الوطني ..أسرار الحديقة الخلفية لوزارة التنمية الاجتماعية ” كيف تحولت مؤسسة المساعدة الاجتماعية الى إحدى اكثر مؤسسات الدولة ريبة ؟
فقد نظمت التنسيقة الوطنية للمساعدين الاجتماعيين بالمغرب بمجموعتيها مجموعة السلام 2012 و مجموعة المساعدين 2013 شكل نضالي نددت من خلالها بشجي و تنكر عما يجري في القطاع الاجتماعي عموما . من ملابسات و إخترقات سافرة و ضرب العمل الاجتماعي المهني , بإعتباره ركيزة من ركائز التنمية الاجتماعية و العدالة الاجتماعية .
فقد اقدم التنسيق الميداني (للمساعدين الاجتماعيين) على محاكمة رمزية و نظرية لوزارة الحقاوي بناءا على المعطيات الواردة في جريدة الاخبار . بحضور كم جماهيري لا يستهان به من أبناء هذا الوطن الجريح مساء الاربعاء 13/11/2013 .
و امام إستمرار وزارة بسيمة الحقاوي في سياسة الاذان الصماء و التماطل بمطالب المساعدين الاجتماعيين مند سنة و نيف من النضال امام وزارتها . ابت إلا ان تستمر في نضالاتها التى ستعرف اشكالا تصعيدية جديدة . لا سيما و ان كل المعطيات و المؤشرات الموضوعية تندر بحدوث إنفجار إجتماعي غير محمود العواقب و بالتالي نعلن للرأي العام :
1-إستنكارنا لما يحدث داخل مؤسسات العمل الاجتماعي و خصوصا التعاون الوطني من خروقات و تلاعبات بالمال العام .
2- دعوتنا الى فتح تحقيق حول هذه المعطيات الصادمة .
3-تأكيدنا على استمرار يتنا في الاشكال النضالية التصعيدية .
4- تشبتنا في حقنا في التوظيف المباشر في اسلاك الوظيفة العمومية .5-إيماننا العميق بقضية المساعدين الاجتماعيين بإعتبارها أفق مفتوح لتنمية و تطوير المؤسسات الاجتماعية عموما في المغرب
ما ضاع حق وراءه طالب