ذكرت مصادر أن خلاف بين الشاب خالد ومساعده قانة المغناوي المشرف على إدارة عدد من مشاريع ملك الراي أسفر عن مغادرة الأخير أراضي المملكة المغربية “بشكل نهائي” إلى فرنسا حيث كان يعيش مع زوجته وبناته قبل الانتقال إلى المغرب
وجاءت هذه الخطوة، حسبدات المصادر، بعد تصفية أعماله في البلاد بما في ذلك الملهى الليلي الذي يمتلكه في مدينة السعيدية، علما أن الشاب خالد حصل على الجنسية المغربية بمرسوم ملكي من الملك محمد السادس
وسبق للشاب خالد أن أشار، في وقت سابق، إلى محاولات بعضهم “الصيد في الماء العكر والتنافس على الترويج للشائعات” خلفت أثرا سلبيا كبيرا عليه وعلى أسرته، مضيفا أن ذلك جعله يعيش “في حالة من العزلة”. وتساءل عن السبب الذي يدفع البعض إلى القيام بذلك