اختارت اسبوعية “الايام” في عددها الاخير ان يخصص غلافها لامن الملك محمد السادس. عنونت الملف “عندما تصبح السلامة الجسدية لمحمد السادس في خطر” موضحة انه اخيرا لعلع الرصاص الى جانب القصر وان سلاحا ابيض قتل حارس الاقامة الملكية وانه تمت سرقة سيارة وتم التسلل الى داخل الحديقة الملكية وان مواطنا وجد نفسه وجها لوجه مع الملك.
الاسبوعية اكدت ان حياة الملك محمد السادس تظل اولوية امنية تنطلق من الامن الجسدي الفوري الى الاحزمة الامنية فالتمشيط عن المتفجرات
غلاف اليومية جاء فيه “اسباب اعتقال الهاشمي مالك قناة “الحقيقة” وحقيقة وصفاته العلاجية الخارقة” وكشفت اليومية ان الهاشمي يحصد اكثر من مليار شهريا من المغرب
اما غلاف “المشعل” فخصص للملك الراحل الحسن الثاني وعنونته “الحسن الثاني والهضرة القاصحة” ونشرت الجريدة “اقوى العبارات النارية التي وجهها الحسن الثاني للشعب” مع توضيح “سياقاتها ودلالاتها ووظيفتها”
وكشفت ان الحسن الثاني هدد المغاربة باش يخلي دار باباهم. كما نقلت المشعل” ما وصفته ب”شهادات صادمة ومؤثرة لمحكومين بالاعدام” ونقلت كذلك شهادات لسياسيين “بارزين يردون على احرضان ويهاجمون مذكراته” كما اجرت حوارا مع مدرب الرجاء البيضاوي البنزرتي قال فيه “اتمنى تدريب المنتخب المغربي” ووعد جمهور الرجاء بمفاجئات جميلة”.
اسبوعية “الوطن” نشرت ملفا عن الوزير امحمد الوفا وكتبت في عنوان الغلاف “الوفا.. اوقسيم بالله حشومة تكون وزير” كما نشرت حوارا وصفته بالمثير مع الناطق الرسمي السابق باسم القصر حسن اوريد قال فيه “هذه حياتي داخل القصر” بالاضافة الى حوار مع مصطفى لغديري قال فيه “المخزن نجح في زرع الرعب لدى النخب الريفية المدنية والعسكرية”.
ونوعت اسبوعية “الاسبوع” من مواضيع غلافها، فخصصته لخلاف الملياردير حسن الدرهم مع شريكه الفرنسي وكتبت “هل تدافع السفارة الفرنسية عمن يخطط لكسر اكبر مشروع في الداخلة” واوضحت ان “الشريك الفرنسي ابعد القطب الصحراوي حسن الدرهم وعين ولده حاكما على 7000 صحراوي.
اما “الملف الاسبوعي” فخصصته لصراع “الهيمنة على الداخلية بين حصاد ومن سبقوه”: صهر منتقد الهمة واليا في الصحراء و”هل كان الاتحاد الاشتراكي يعرف علاقة عضوه الكشاف بالداخلية” و”والي طنجة…هل يبدأ بسحب اللاختصاصات من اولاد العماري”.
اما الحقيقة الضائعة فخصصت للتاريخ بين الملك محمد السادس ومصطفى كمال اتاتورك
اما مجلة “الان” فخصصت غلافها لمستقبل مجموعة “فينانس.كوم” وعنونته “عثمان بنجلون: غادي يبيع كلشي؟” واوضحت “لذا كانت هنالك مؤسسة تربط مصيرها بمصير صاحبها فتلك حالة عثمان بنجلون ومجموعته المالية” وتساءلت عن مستقبل المجموعة.
كما خصصت موضوعا عن “مزاليط ربحوا الملاير”
فيما عادت “تيل كيل” الى التاريخ وخصصت غلافها ل”رجال قالوا لا للحسن الثاني” بالاضافة الى مواضيع كثيرة اخرى منها “المصحات الخاصة وماراطون مراكش”