إنتقلنا من مرحلة إلقاء القبض و الحكم إلى مرحلة اﻹشهار.
أخطر المجرمين !!!
التلفزة العمومية مدرسة ، إذا أعددتها أعددت مكارم اﻷخلاق.
الدستور المغربي واضح.
التفعيل !؟!؟!؟
لكل فرد الحق في سلامة شخصه و أقربائه. و لا يجوز المس بالسلامة الجسدية أو المعنوية ﻷي شخص، في أي ظرف و من قبل أي جهة كانت خاصة أو عامة.
اﻹعلام السمعي البصري : أخطر المجرمين.
السلطات العمومية و بوسائلها الملائمة و جب عليها تدعيم تنمية اﻹبداع الثقافي و الفني و البحث العلمي و الثقني و النهوض بالرياضة ، عواض اﻹشهار و التشهير بأخطر مجرم.
من أذن لكم ؟ هو ؟ عائلته ؟ محاموه ؟ الشعب المغربي ؟
فبما أن للمواطنين و المواطنات ، ضمن شروط و كيفيات يحددها قانون تنظيمي، الحق في تقديم اقتراحات في مجال التشريع ،
أقترح على السيد وزير اﻹتصال ولادة جائزة كبرى ﻷخطر المجرمين.
إشهار ، مستثمرون لتشييد السجون و جلب السياح اﻷجانب.
مصائب قوم عند قوم فوائد.
قبل هذا و ذاك أذكر السيد وزير اﻹتصال أن القانون هو أسمى تعبير عن إرادة اﻷمة. و الجميع أشخاصا داتيين و اعتباريين ، بما فيهم السلطات العمومية متساوون أمامه و ملزمون باﻹمتثال له.
عشور دويسي