لا يزال الغموض يكتنف المكان الذي ذهب إليه الرئيس الأوكراني فيكتور يانوكوفيتش، غداة فراره من العاصمة كييف، في غمار موجة احتجاجات واسعة النطاق. وقد أطل يانوكوفيتش بعد ظهر أمس من على شاشة محطة تليفزيون محلية، ليعلن رفضه قرارا اتخذه البرلمان بعزله، واعتبر ذلك انقلابا.
واوردت وكالة رويترز بأن قوات حرس الحدود في مطار دونتسك منعت طائرة كان يستقلها الرئيس فيكتور يانوكوفيتش من المغادرة.