أفادت مصادر مطلعة أن أزيد من 300 شخص من حزب الأصالة والمعاصرة بمدينة فاس قرروا تجميد عضويتهم وأنشطتهم بالحزب، نتيجة عدم وضوح رؤية الحزب بجهة فاس خاصة بعد طرد البرلماني “عزيز اللبار” من عضوية الحزب، وكذا الصراع بين أعضاء يساريين وآخرين التحقوا بالحزب من أحزاب إدارية تضيف ذات المصادر و محاولة قياديين في الحزب فرض نفوذهم على مسؤولين جماعيين بالجهة.