عزز المغرب من وجوده العسكري على الحدود مع موريتانيا، من أجل التصدي للهجرة غير الشرعية ومنع انتقال عدوى “الإيبولا” الذي فتك بالمئات من الضحايا في دول أفريقيا.
وحسب مصادر فقد أعاد الجيش المغربي انتشاره في مناطق الحدود مع موريتانيا للحيلولة دون متسللي الهجرة السرية وفي إطار التدابير الوقائية ضد فيروس الأيبولا.
وحسب ذات المصادر فإن مدنا كاكيرت وبير كندوز وفي الأجزاء الغربية من وادي الذهب ولكويرة قرب الحدود مع نواذيبو.
وتأتي هذه التحركات بعد صدور أوامر لقوات الجيش والدرك والشرطة المغربية بهذا الخصوص في إطار خطة وطنية للمحاربة فيروس الأيبولا.