«بإعلان رئيس بوركينافاسو “بليز كامباوزي” الرحيل تحت ضغط الشارع يكون المغرب قد فقد احد اكبر حلفائه في افريقيا. حليف كان الملك محمد السادس قد زاره، كما انه زار ويزور المغرب بانتظام
حسب معطيات فإن هذه العلاقة الوطيدة لعب الديبلوماسي المغربي بن دحان، مستشاره السياسي دورا كبيرا، بن دحان الذي كان في الخارجية قربه كثيرا من الرباط، وكان سببا في توقيع الرباط وواگادوگو لعدة اتفاقيات
العلاقات بين البلدين لا تقتصر على الدولة فشركات مغربية تستثمر في هذه الدولة كمجموعة “الضحى” كما ان “اتصالات المغرب” تملك 51 بالمائة من اتصالات بوركينافاسو . هذه التحولات سيكون لها اثر على هذه الاستثمارات