علمت فاس نيوز من مصادر مقربة لعائلة “مقران أيوب” أن حالته الصحية في وضعية سيئة و إدارة السجون غائبة فيما الموظفون يستجبون له ب”موت إﻻ بغيتي تموت”.و لأن جريدتننا صوت من لا صوت له لجأت لإطلاق صرخة استغاثة للسيد مصطفى الرميد وزير العدل و الحريات للتدخل العاجل و السريع ﻹنقاذ ابنهم من الموت.
أفادت ذات المصادر أن رقم اﻹعتقال 87631 جناح 1 الطابق اﻷول الغرفة 4 السجن المحلي عكاشة 1 الدار البيضاء.
و تضيف أن فصول الواقعة بدأت عندما تقدم مقران أيوب بعدة طلبات من أجل تمتيعه بالتمدرس في هاته المؤسسة السجنية و التي يعتبرها حق مشروع لكن بدون جدوى.
هذا و قد علمنا أن المعتقل أصبح يفكر في اﻹنتحار بابتلاعه “ززوارات و مقص ديال اظفار” و أشياء أخرى سامة قد تتطلب عملية جراحية ﻹخراجها حسب أطباء في مستشفى محمد الخامس الذي نقل إليه يوم اﻷربعاء 19 نونبر في حالة حرجة.ناهيك عن يده المحروقة التي صب عليها الزيت المغلى و كل هذا بسبب “الحكرة”.