عوض أن يقدم استقالته بعد الفضيحة التي هزت العالم ، وأحرجت المغاربة وأعطت صورة سيئة عن بلدهم ، أوزين “باقي راسو سخون ومابغاش يحشام” ، ، إذ علمت مصادر مطلعة أن وزير الشباب والرياضة أقدم على عزل الكاتب العام للوزارة ومدير الرياضات بنفس الوزارة محملا إياهم مسؤولية الفضيحة . .
وعوض أن يترك أوزين المجال حتى تتضح نتيجة التحقيقات حول هذا الملف ، سارع لتقديم أكباش الفداء ، منزها نفسه عن الخطأ و المسؤولية ، ضانا نفسه أن لا دخل له فيما وقع .