تعلن مجموعة ULTRAS FATAL TIGERS عن قرار مقاطعة المباريات المقبلة المتبقية من مرحلة الذهاب إبتداءا من المباراة المقبلة ضد حسنية أكادير.
مقاطعة جائت كموقف إتخدته المجموعة و بعد تجريب مختلف الأساليب لإيصال الصوت للرأي العام حول وضعية الفريق، التي حيرت حتى الحكماء وضعية يمكن وصف جزء منها كالآتي:
على مستوى الفريق،،حين تكشف عن مؤمرات تُحاك بين اللاعبين لتلويث قميص الفريق عوض الدفاع عنه و تبليله برجولية..دون ردة فعل من المسيرين.
و حين تشم رائحة الفساد تفوح من أغلب صفقات الفريق التي يعقدها المكتب بتزكية من سماسرة ملؤوا الفريق بلاعبين من الدرجة الدنيا، ليتم فسخ عقدهم فيما بعد..كما حدث الموسم الماضي و يحدث الآن.
و حين يصبح التسيب سيد الموقف، و يصبح تركيز اللاعبين مُنصبا حول السهرات الحمراء بمنزل قادة نقابة اللاعبين طيلة الأسبوع ما ينعكس على مردوديتهم لتصبح نتائج الفريق كارثية كما هو الحال هذا الموسم…نتائج تحمل إهانة لفريق صال و جال قبل سنتين في دروب إفريقيا و تسيد على عرشها حيث يظل المغرب الرياضي الفاسي آخر من أفرح المغاربة بألقاب قارية آخرها لقب السوبر الإفريقي سنة 2012.
على المستوى التسييري،،مكتب مسير يغض الطرف على كل مؤامرات و تلاعبات اللاعبين و إهانتهم لرمز الفريق بدون الضرب بيد من حديد على كل من سولت له نفسه إهانة الفريق.
مسيرون لازالوا يضعون اليد في يد سماسرة دمروا الفريق بلاعبين هواة لم يعطوا الإضافة للفريق،بل إستنزفوا فقط مالية الفريق بدون مقابل و لا أداء..ما يعني تطبيع المكتب المسير مع هذا الفساد،بل الإستفادة منه أيضا عن طريق السمسرة.
سماسرة نفسهم من أتوا بالمدرب الفرنسي الحالي بدون ديبلوم معترف به،ما يخول له فقط لعب دور المدرب المساعد،ما إنعكس على نتائج الفريق التي وضعته في المركز 15 المؤدي للقسم الثاني، فوز وحيد و 6 تعادلات و 5خسارات..و المكتب يتشبث بنفس المدرب الغير مؤهل لقيادة الفريق.
على المستوى التنظيمي،،تم خلق لجنة لتنظيم المباريات،حيث استبشرنا خيرا،إلا أن دور هاته اللجنة بقي نظريا بدون أدنى مفعول،،سوء تنظيم و إهانة لكرامة الجماهير،و غياب للمرافق الصحية،و إغلاق أبواب المركب في وجه الجمهور و الإكتفاء بفتح باب واحدة ما يتسبب في الإزدحام..بدون أدنى ردة فعل من هاته اللجنة.
عوامل و أخرى جعلت المجموعة تتخذ قرار المقاطعة الإنذارية كما هو مُشار في الإعلان،،مقاطعة ستدوم للثلاث مباريات المتبقية في مرحلة الذهاب،داخل و خارج فاس.
مدة المقاطعة الإنذارية ستكون فرصة أخيرة للمكتب المسير الجديد، من أجل تصحيح ما سبق الإشارة إليه في هذا البيان،عن طريق تغييراللاعبين المتلاعبين بمشاعر الجمهور و تنقية الفريق من بائعي الذمم، و إنتداب أسماء تليق بإسم و تاريخ الفريق و المدينة، لا جلب بقايا اللاعبين كما تعودنا مؤخرا بمباركة من سماسرة فاسدين..
تقديم خطة عمل على المدى القريب مع ضمانات واضحة لإخراج الفريق من أزمته..عوض التحدث عن مشاريع كبرى خيالية تطبق المقولة المعروفة”النظرية خضراء، و الواقع أسود”، فعن أي مأسسة يتحدث المكتب في ظل أزمة النتائج و التسيب التي قد تعصف بالفريق للقسم الثاني.
المقاطعة ستخص المدرجات فقط، أما عمل المجموعة من أجل إنقاذ الفريق مستمر، حيث سيتم مواكبة المستجدات طيلة فترة المقاطعة، و اللجوء إلى التصعيد الذي قد لا تحمد عقباه في حالة عدم الإستجابة لمطالب الجماهير.
المقاطعة لا تعني التخلي عن الفريق، بل على العكس هي إنذار على عدم رضى الجمهور عن الوضعية العامة للفريق، و إنتظروا الخطوات التي سنتخدها في فترة المقاطعة للضغط حتى تحقيق المطالب.
#مقاطعون_من_أجل_رد_الإعتبار.
#قاطع_يا_مصاوي
#سننقذ_الماص
مقاطعة جائت كموقف إتخدته المجموعة و بعد تجريب مختلف الأساليب لإيصال الصوت للرأي العام حول وضعية الفريق، التي حيرت حتى الحكماء وضعية يمكن وصف جزء منها كالآتي:
على مستوى الفريق،،حين تكشف عن مؤمرات تُحاك بين اللاعبين لتلويث قميص الفريق عوض الدفاع عنه و تبليله برجولية..دون ردة فعل من المسيرين.
و حين تشم رائحة الفساد تفوح من أغلب صفقات الفريق التي يعقدها المكتب بتزكية من سماسرة ملؤوا الفريق بلاعبين من الدرجة الدنيا، ليتم فسخ عقدهم فيما بعد..كما حدث الموسم الماضي و يحدث الآن.
و حين يصبح التسيب سيد الموقف، و يصبح تركيز اللاعبين مُنصبا حول السهرات الحمراء بمنزل قادة نقابة اللاعبين طيلة الأسبوع ما ينعكس على مردوديتهم لتصبح نتائج الفريق كارثية كما هو الحال هذا الموسم…نتائج تحمل إهانة لفريق صال و جال قبل سنتين في دروب إفريقيا و تسيد على عرشها حيث يظل المغرب الرياضي الفاسي آخر من أفرح المغاربة بألقاب قارية آخرها لقب السوبر الإفريقي سنة 2012.
على المستوى التسييري،،مكتب مسير يغض الطرف على كل مؤامرات و تلاعبات اللاعبين و إهانتهم لرمز الفريق بدون الضرب بيد من حديد على كل من سولت له نفسه إهانة الفريق.
مسيرون لازالوا يضعون اليد في يد سماسرة دمروا الفريق بلاعبين هواة لم يعطوا الإضافة للفريق،بل إستنزفوا فقط مالية الفريق بدون مقابل و لا أداء..ما يعني تطبيع المكتب المسير مع هذا الفساد،بل الإستفادة منه أيضا عن طريق السمسرة.
سماسرة نفسهم من أتوا بالمدرب الفرنسي الحالي بدون ديبلوم معترف به،ما يخول له فقط لعب دور المدرب المساعد،ما إنعكس على نتائج الفريق التي وضعته في المركز 15 المؤدي للقسم الثاني، فوز وحيد و 6 تعادلات و 5خسارات..و المكتب يتشبث بنفس المدرب الغير مؤهل لقيادة الفريق.
على المستوى التنظيمي،،تم خلق لجنة لتنظيم المباريات،حيث استبشرنا خيرا،إلا أن دور هاته اللجنة بقي نظريا بدون أدنى مفعول،،سوء تنظيم و إهانة لكرامة الجماهير،و غياب للمرافق الصحية،و إغلاق أبواب المركب في وجه الجمهور و الإكتفاء بفتح باب واحدة ما يتسبب في الإزدحام..بدون أدنى ردة فعل من هاته اللجنة.
عوامل و أخرى جعلت المجموعة تتخذ قرار المقاطعة الإنذارية كما هو مُشار في الإعلان،،مقاطعة ستدوم للثلاث مباريات المتبقية في مرحلة الذهاب،داخل و خارج فاس.
مدة المقاطعة الإنذارية ستكون فرصة أخيرة للمكتب المسير الجديد، من أجل تصحيح ما سبق الإشارة إليه في هذا البيان،عن طريق تغييراللاعبين المتلاعبين بمشاعر الجمهور و تنقية الفريق من بائعي الذمم، و إنتداب أسماء تليق بإسم و تاريخ الفريق و المدينة، لا جلب بقايا اللاعبين كما تعودنا مؤخرا بمباركة من سماسرة فاسدين..
تقديم خطة عمل على المدى القريب مع ضمانات واضحة لإخراج الفريق من أزمته..عوض التحدث عن مشاريع كبرى خيالية تطبق المقولة المعروفة”النظرية خضراء، و الواقع أسود”، فعن أي مأسسة يتحدث المكتب في ظل أزمة النتائج و التسيب التي قد تعصف بالفريق للقسم الثاني.
المقاطعة ستخص المدرجات فقط، أما عمل المجموعة من أجل إنقاذ الفريق مستمر، حيث سيتم مواكبة المستجدات طيلة فترة المقاطعة، و اللجوء إلى التصعيد الذي قد لا تحمد عقباه في حالة عدم الإستجابة لمطالب الجماهير.
المقاطعة لا تعني التخلي عن الفريق، بل على العكس هي إنذار على عدم رضى الجمهور عن الوضعية العامة للفريق، و إنتظروا الخطوات التي سنتخدها في فترة المقاطعة للضغط حتى تحقيق المطالب.
#مقاطعون_من_أجل_رد_الإعتبار.
#قاطع_يا_مصاوي
#سننقذ_الماص