جماعة الوادين إقليم مولاي يعقوب تنهض اليوم بإمكاناتها المتواضعة من أجل مستقبل مشرق تنتظره الساكنة ، الجماعة اليوم تنفتح على بنية تحتية مهيكلة و منشات اجتماعية وسوسيو ثقافية واعدة من خلالها تحاول الجماعة القروية تلمس آفاق جديدة في درب النماء والتطور .
ليست العبرة بضعف الإمكانات وشحها ، وإنما العبرة بنجاعة التصرف في الإمكانات المتاحة ومحاولة تصريفها بالطريقة التي تمكن عموم الساكنة من الاستفادة من الخدمات الممكن أن تقدم .
جماعة الوادين إقليم مولاي يعقوب تحضا مند سنوات بوجود مجلس جماعي قوي ومنسجم يمتلك أعضاءه كاريزما القيادة وحس المسؤولية ما أهله كي يخلق من الضعف قوة جعلته مستعدا كل ما مرة بخلق مبادرات مكنت الجماعة من أن تضحى ورشا مفتوحا باستمرار على مبادرات تنموية جادة ذات بعد تنموي بعيد المدى ، قد لا يدرك الكثير أهميته اللحظة ، لكنه ولاشك سيفتح الجماعة على مستقبل واعد ، وسيجعل منها قريبا قطبا تنمويا واعدا على صعيد إقليم مولاي يعقوب ككل .
كاميرا “فاس نيوز” انتقلت إلى جماعة الوادين ووثقت بالصورة حجم المشاريع المنجزة هناك .
طبيعة ساحرة ..مؤهلات سياحية واعدة
بنية تحتية مؤهلة
مراكز سوسيو اجتماعية ساهمت جماعة الواديين في إقامتها
فضاء للإعلاميات لفائدة النساء والأطفال في وضعية صعبة
أوراش للخياطة لفائدة المرأة القروية
فضاءات للرياضة لفائدة المرأة القروية بجماعة الوادين
مكتبات للقرب بجماعة الواديين
دكاكين توزع على من لهم الحق في الاستفادة منها