بعد شهر من تشويه فتيات منحدرات من صهريج كناوة الشعبي بفاس عبر صفحة حملت اسم فضائح صهريج كناوة +18 استنفرت عائلات فاسية بعد مشاهدة صور و فيديوهات لبنات و اولاد من مدينة فاس بمعلومات شخصية من اسم كامل و ارقام هواتف في انتهاك للحرية الفردية.
الصفحة التي زعم أصحابها أن لا أحد يقدر على توقيفها و أنها ستزرع الرعب في نفوس المسؤولين و العاهرات بالحاضرة الإدريسية تجندت لها جمعية خبراء الحاسوب بزعامة رئيسها “أ.ن” الذي نجح في حجب الصفحة بعد مجهودات جبارة و في وقت قياسي بفعل الخبرة التي راكمها في مجال الإعلاميات لكونه خبير في هذا المجال .
استحسنت الساكنة و بعض من نشرت صورهن العمل الجبار لرئيس جمعية خبراء الحاسوب و نوهوا عن غيرته على بنات و عائلات العاصمة العلمية متنفسين الصعداء .