في إطار تفاصيل جريمة القتل أفاد مصد أن الضحية كان مسمى قيد حياته” محمد الشغية ” من مواليد 1983 يعمل أستاذ التعليم الابتدائي بمدينة شفشاون ويتابع دراسته في السلك الماستير كلية العلوم بالجامعة عبد المالك السعدي. كما أنه من الأساتذة الذين نجحوا في مباراة تدريس أبناء الجالية ببلجيكا و كان ينتظر فقط التأشيرة لمغادرة أرض الوطن .
وقد اكترى المنزل بحومة الحساني شارع أبو تمام زنقة الإسراء من أجل متابعة دراسته
وقد تم إعلان عن الجريمة حوالي الساعة 11 و30 دقيقة من مساء الأمس حيث عثر عليه زملاءه الذين يقطنون معه غارقا في الدماء بسبب الطعنات في مختلف أعضاء جسمه ورأسه وقد قاموا بإخبار رجال الأمن بالجريمة حسب الجيران.
وذكر مصدرأن الضحية تعرض لهجوم من طرف مجهولين قصد سرقة المنزل .
وقد حل كل من الوقاية المدنية ورجال السلطة بمختلف تخصصاتهم لمعاينة حالة الهالك آذ تم نقله غالى المستودع الأموات لمتابعة التحقيق حيث مازال لغز الجريمة غامض الحد الساعة.
وقد كان رحمه الله من الاساتذة المناضلين في صفوف التنسيقية الوطنية للاساتذة المجازين المقصيين من الترقية بالشهادة.
وقد تم إعلان عن الجريمة حوالي الساعة 11 و30 دقيقة من مساء الأمس حيث عثر عليه زملاءه الذين يقطنون معه غارقا في الدماء بسبب الطعنات في مختلف أعضاء جسمه ورأسه وقد قاموا بإخبار رجال الأمن بالجريمة حسب الجيران.
وذكر مصدرأن الضحية تعرض لهجوم من طرف مجهولين قصد سرقة المنزل .
وقد حل كل من الوقاية المدنية ورجال السلطة بمختلف تخصصاتهم لمعاينة حالة الهالك آذ تم نقله غالى المستودع الأموات لمتابعة التحقيق حيث مازال لغز الجريمة غامض الحد الساعة.
وقد كان رحمه الله من الاساتذة المناضلين في صفوف التنسيقية الوطنية للاساتذة المجازين المقصيين من الترقية بالشهادة.
هذا هو الخبر الخاص بمقتل الاستاذ حينه
م ت ب