عقب التحريات التي اجرتها عناصر الشرطة بمدينة فينيكس الامريكية،اتضح أن مرتكب مجزرة العائلة المغربية هو أحد الذين قضوا نحبهم خلال المجزرة،إذ يتعلق الأمر بإدريس ضياء الدين البالغ من العمر 50 سنة،والذي أقدم على قتل أمه برصاص حي وشقيقين وزوجة إحداهما شابة في 26 من عمرها.
العائلة المغربية الحاصلة على الجنسية الأمريكية والتي تقطن في أحد أرقى أحياء “فينيكس” قضت نحبها نتيجة نقاش عائلي حاد،تحول إلى مشهد دموي قاتل.
وحسب مصادر أمنية فإن سيدة وطفلين،قد نجوا من هول الحادث وذلك بعد أن التجؤوا للحمام للاختباء والحماية من المتهم الذي أطلق رصاصة قاتلة على نفسه لينهي بها حياة كانت لتستمر خلف قضبان السجن.
الوسومجرائم
لا حول ولا قوة الا بالله