عُثر أمس الثلاثاء على مريم قبي في مدينة الدار البيضاء، بعدما اختفت يوم الخميس الماضي بمدينة فاس، إذ تشير أنباء أن الفتاة لم تكن مختطفة كما رجحت أسرتها في أقوالها حسب مصادر مجهولة، بل هي من اختارت السفر إلى الدار البيضاء بإرادتها.
وحسب ذات المصادر فقد شاهدت إحدى الفتيات مريم في العاصمة الاقتصادية بمحطة اولاد زيان، لتتصل بأسرتها، وتخبرها بمكانها بالضبط، فانتقل والدها إلى البيضاء مرفوقا بعناصر أمنية حيث التقوا بمريم التي عادت معهم إلى فاس في حدود الساعة 4.40 دقيقة صباحا .
ووفق معلومات سابقة، فإن مريم البالغة من العمر 20 سنة، والمتزوجة حديثًا من جندي يعمل بالعيون، كانت قد اختفت يوم الخميس، بعد أن أرسلت رسالة نصية قصيرة إلى إخوتها مفادها أن شخصين يضايقانها، قبل أن يُغلق هاتفها وتختفي عن الأنظار..
3ta lah had lbnat dial liom , wlaw kayherbo men diorhom bla sbab