بعد واقعة الكلب “راي”، الذي أقدم مجهولون على خياطة فمه وفقأ عينيه، تحولت قطة إلى حديث سكان حي البطحاء في العاصمة الاقتصادية، بعد أن عثر عليها في وضعية مزرية، إثر خياطة مجهولين لفمها.
ورغم قيام شباب بنزع الخيط من فمهما، إلا أن القطة،لم تعد ترغب في الأكل، ما جعل جسدها يهزل بشكل سريع.
تعذيب الحيوانات بهذه الطريقة البشعة، بدأ يثير فزع سكان الدار البيضاء، الذي باتوا يطرحون تساؤلات حول إمكانية ظهور “مشعوذين/ت” في المدينة يستخدمون الحيوانات في أعمال سحر.
و الله العظيم هذا حرام في الاسلام