أكدت شرطة دبي أن الحادثة “الغريبة” المتعلقة بمنع آسيوي لرجال الإنقاذ في دبي من انتشال ابنته التي كانت تغرق في البحر “خوفا على شرفها”، والتي انتشرت بقوة في مواقع التواصل الاجتماعي قبل أن تتحول إلى مادة إعلامية دسمة، تعود إلى سنة 1996 وليست حادثة جديدة.
وحسب رد شرطة دبي على سؤال لوكالة الأنباء الفرنسية، فإن الأمر يتعلق بحادثة قديمة تعود إلى سنة 1996، وليست وليدة الأيام الأخيرة، ولم تشهد دبي حادثا مماثلا في الأيام الأخيرة.
ومن جهة أخرى، فإن الخطأ الذي وقعت فيه وسائل الإعلام التي تناولت الخبر، يعزى إلى كونها أخذت جزءا قصيرا من مجموعة من الأحداث التي كان يرويها ضابط في شرطة دبي خلال سنوات عمله، ليتم التعامل مع هذه الواقعة على أنها وليدة الأيام الأخيرة.
الوسومحادث غرق بدبي شرطة دبي غرق جثة ابنته وكالة الانباء الفرنسية