أثارت صورة طفل سوري غريق شعورا بالغضب والفاجعة بعد انتشارها الواسع عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، في ظل محنة اللاجئين الذين يحاولون عبور البحر من شواطئ تركيا إلى الجزر اليونانية.
وتظهر جثة الطفل الصغير الذي يرتدي قميصا أحمر وسروالا قصيرا أزرق وهو ملقى على وجهه وسط رغوة الأمواج المتكسرة على شاطئ يقع قرب بدروم، أحد المنتجعات التركية الشهيرة.
وفي صورة أخرى يظهر رجل شرطة مقطب الوجه يحمل الجسد الصغير ويمضي.