نفت بعض المصادر في أن تكون فرضية اقدام الأب على إحراق أسرته ببيتهم بورزازات محسومة وقاطعة، وأكدت ان الأبحاث لا تزال جارية في هذا الصدد، كما ان المحققين لا يزالون يدرسون كل الإحتمالات، وأن الوصول الى رأس خيط هاته القضية أمر صعب جدا، خصوصا وأن الأب قد توفي متأثرا بالحروق التي عانى منها.
يذكر أن بعض المصادر تحدثت في وقت سابق على شهادة بعض الجيران، الذين أكدوا خلاف الأب مع مع أفراد أسرته، لكن ان يصل الأمر حد الحرق بالنار، فهو أمر يزيد من شكوك المحققين و من صعوبة التحقيق.
الوسومالأسرة الطفل جريمة قتل ورزازات