صفحة جديدة تطفو على سطح المارد الأزرق، وتنشر صورا إباحية لتلميذات وتلاميذ أشهر المدارس الخاصة بفاس.
والغرض من مصوري هذه الفضائح ومقتحمي الخصوصية هو ابتزاز كل من طالتهم عدسات هواتهم الذكية، وقد علمت فاس نيوز دخول جمعية خبراء الحاسوب على الخط من اجل القيام بحذف الصفحة التي تقوم بانتهاك سافر للحريات الفردية، حيث تنقل صورا لتلاميذ في وضعيات مخلة بعضها تم التقاطه داخل المراحيض.
الوسومفاس فضائح الفايسبوك