عثر احد الباحثين في المتلاشيات التي تكون غالبا داخل مطارح النفايات، على ثماني عشرة رصاصة داخل كيس بلاستيكي، ليتم إخطار المصالح الأمنية على وجه السرعة، التي انتقلت الى عين المكان مشكلة من عناصر من الشرطة القضائية وعناصر من الشرطة العلمية، حيت تمت مباشرة تحقيق من اجل كشف ملابسات هذه الحادثة الخطيرة، والتي بدأت باستجواب الفارز الذي عر عليها إضافة الى المسؤولين عن المطرح، فيما تم أخذ الرصاصات الى المختبر من اجل تحديد هويتها وتاريخ صلاحيتها، وكذا البحث في الظروف التي قادتها الى مطرح النفايات.