تساءلت سيدة من الحضور الذي تجمع في وقفة احتجاجية صباح اليوم بمدرسة شمس الدين المقديسي، ان كنا نتواجد حقا في عاصمة علمية، أو عاصمة أخرى، وذلك على خلفية الحالة المتردية التي تعاني منها المدرسة الإبتدائية، حيث يكتظ التلاميذ في حجرات ضيقة، وحيث تغيب المرافق الصحية، وحيث لا تزال أشغال بناءها قائمة والغبار المتطاير منها يخنق أنفاس التلاميذ المرضى بالربو والحساسية، هذا في الوقت الذي نبحث فيه جميعا عن واقع جديد من شأنه إنقاذ التعليم ببلادنا.
https://youtu.be/UWsibukFCY4
هاشنو وقع…لحظة منع طاقم فاس نيوز من تصوير حقائق صادمة عن مدرسة شمس الدين المقديسي ببنسودة
فضيحة بالملايين تهز بريد المغرب بفاس والضحاية بالعشرات
هكذا احتج تلاميذ مدرسة شمس الدين المقديسي والمدير يمنع التصوير
بالفيديو مريب وغير مقبول…هكذا تحرش مراقب “سيتي باص” بالراكبات
hadihi likhtilalat taomo fi aghlabi lmoassassat libtidaia wa lmasoulin ala ilmin bidalika wa yatasatarouna alayha