مثير…حقائق صادمة عن حقيقة "شرملة" أستاذ لمديره بالمدرسة الجديدة بفاس

هذا هو نص الرسالة الذي توصلت به فاس نيوز من الأستاذ المعني بالأمر:
تداولت صحف كثيرة الكترونية وورقية خبر الأستاذ الذي “شرمل “مديره، حيث وردت مغالطات كثيرة، وهذه هي الحقيقة:

  • أنا لم أضرب المدير ولم أعتدي عليه .أنا مسالم ومساري المهني يشهد بذلك. اسألوا الأطفال اسألوا الآباء .اسألوا الأستاذات…

أما السيد المدير فأول ما وصل إلى المؤسسة وحتى قبل استلام مهمة تسييرها اصطدم مع المدير السابق (م.ب)

  • تشاجر مع العون التقني وأدلى عند الشرطة بشهادة طبية مدتها 20 يوما متهما إياه بضربه بركلة على مستوى بطنه.
  • اعتدى على أستاذة (إ.ج. ش) وسبها وأهانها أمام الأستاذات والتلاميذ ووصلت قضيتهم إلى المحكمة ثم انتهت أن طالبت النيابة تنقيلها إلى مؤسسة أخرى.
  • الأستاذة (س.ج) هي الأخرى لم تنج من شره كانت منشطة التعاونية ،رفضت إمضاء وثيقة مصاريف قيمتها الإجمالية الفي(2000) درهم فدبر لها مكيدة هذه المرة استعمل سلاح الأطفال لكن الآباء تدخلوا وأفشلوا خطته.
  • الأستاذة (ر.ع ) قام بتحريض أب ضدها حيث اتهمها بضرب طفله وكانت تصرخ إنها بريئة واسيتها وطلبت منها إلا تبالي وعندما استفسرت والد الضحية المزعوم ،الذي أعرفه حق المعرفة قال لي ” الله يأخذ الحق “واعترف لي أن المدير من حرضه.
  • حتى الأطفال لم يسلموا من شره فقد بثت فاس نيوز في السنة الفارطة شريط فيديو يطهر آثار عنف واضح على وجهه ويديه .

أعود إلى موضوعنا وأخبر العام والخاص أن سبب الخلاف ليس مذكرة توجيهية تضبط القانون الداخلي للمؤسسة إذ كيف يعقل اني رفضت الإمضاء ثم اعتديت عليه !! أنا لم أضربه ولم أعتدي عليه ولم اكسر نظارته  الغريب في الأمر أن لا أحد سأل كيف ثم ذلك  .وللقاريء واسع النظر….

  • الصحف تكلمت عن سيارة إسعاف والمستشفى وهذا لا أساس له من الصحة.فلا سيارة ولا مستشفى ولا هم يحزنون..
  • الصحف قالت بالتوقيف عن العمل وأنا بالعكس أمارس مهمتي في القسم.
  • الصحف تحدثت عن الاعتقال وأنا حر طليق .

……………………….
أتأسف لجمعية نسيت أصلها ونسيت أنها بالأمس القريب كانت تمارس القسم   “حاشا جوادهم”  جمعية لا تمثل الا فئة قليلة متعجرفة ومستبدة حيث بعض منخرطيها هددوني وتوعدوني  ..لا أنكر بعض المديرين اتصلوا بي واستنكروا ما حدث.جزاهم الله عني  خيرا.
ياااااااااااااااااه نسيت إخباركم هذا المدير كل ممتلكات المؤسسة  في ملكيته يتصرف فيها كما يشاء ويجود بها على من يشاء يأخذها إلى البيت وعندما تطلب أستاذة الحقيبة التربوية ( VMM ) لا يخجل حينما يخبرهم أن حاسوبها عند ابنته في البيت.حتى آلة تصوير اشتريناها للمؤسسة ،وباقتراح منه، قال ان ابنته أسقطتها في البحر فتعطلت…..