بعد ان غادرت الممثلة المثيرة للجدل لبنى أبيضار أرض المغرب في اتجاه فرنسا، أجرت معها صحيفة لوموند الفرنسية لقاءا، استخدمته لنى ابضار كمنصة لإطلاق صواريخها على المغرب، خصوصا بعد أن تم تفنيد ادعاءاتها بخصوص عدم استقبالها من طرف ولاية امن الدارالبيضاء ومصحات العاصمة الإقتصادية، حيث قالت أنها تعرضت لتهديدات بالقتل ولحملة كراهية كبرى، حيث انها لم تكن لتغادر بيتها سوى تحت البرقع، مصورة المغرب كدولة بلا مؤسسات أو قانون يحمي مواطنيه.
وواصلت أبيضار حملتها ضد المغرب، حيث روت كيف اختطفت في سيارة يقودها ثلاثة سكارى، عمدوا الى ضربها وإهانتها على حد قولها.
ابيضار اتهمت المغرب بمصادرة حرية النساء التي تسبب الإزعاج، ولم توضح عن اي حرية كانت تتحدث، فالهدف من ظهورها مرة اخرى، يجعل الصورة أكثر وضوحا، للمرأة التي ربما تكون قد أصيبت بوسواس الكاميرات.
الوسومالمغرب لبنى أبيضار