أفاد مراسلنا ان المواجهات الطاحنة بين رجال الأمن وطلبة جامعة سيدي محمد ابن عبد الله قد وضعت أوزارها في هذه الأثناء، وذلك بعد أن خلفت إصابات في صفوف الطرفين، خصوصا بقنطرة الليدو التي كانت مسرحا شرسا لهذه المواجهات.
ويعرف المحيط الجامعي في هذه الأثناء تأهبا أمنيا، في الوقت الذي تجرى بداخلها حلقات طلابية.