على إثر البلاغ الذي تبين أنه كاذب و الذي استنفر الأجهزة الأمنية لفاس بكل مكوناتها، ليلة الأحد 3 يناير 2016، و الذي أثار الرعب و الخوف في نفوس المواطنين،
فإن المجتمع المدني بفاس الذي ما فتئ يناضل من أجل النهوض بمدينة فاس اقتصاديا و سياحيا، يستنكر بشدة هذا العمل الإجرامي الذي لا يخدم مصالح المدينة و الوطن، و يطالب السلطات المختصة بالضرب على يد كل من سولت له نفسه التشويش و محاولة زعزعة استقرار المدينة و الوطن.
عشور دويسي