نجحت ولاية أمن فاس من ضبط زمام الأمور بالحاضرة الإدريسية و ذلك بتحقيق نتائج ايجابية في مجال مكافحة الإجرام و التقليص من مؤشرات المظهر العام للجريمة بفضل التواصل المستمر الذي ينهجه السيد نور الدين السنوني والي ولاية أمن فاس.
الاستنفار الأمني الذي خلقه السيد الوالي الأمني في العاصمة العلمية، بدى جليا للمواطنين، حيث أصبح يلاحظ عدد كبير من عناصر الأمن بزي مدني و رسمي تجول وتصول كل أحياء المدينة، وتتوافد على النقط السوداء، وكثيرا ما لوحظ تواجد مسؤولين أمنيين رفيعي المستوى على رأس الدوريات والحملات التمشيطية.