كشف تقرير عن إحدى المواقع الإسبانية، أن أزيد من 30 فتاة مغربية تعرضت للقتل والاغتيال في ظروف يشوبها الغموض بالجارة الاسبانية، وحسب ذات التقرير فإن المغربيات اللواتي توفين على مدى خمس سنوات كن يمتهن الدعارة، بحيث فارقن الحياة إما بعد عراك جماعي ليلي أو على يد تجار المخدرات وزبنائهن.
وجدير بالذكر، أن التقرير الذي عنون ب “قتل النساء في نظام الدعارة للدولة الإسبانية ما بين 2010 و2015″،ذكر أن نسبة هائلة من المغربيات يعبرن سنويا إلى إسبانيا لامتهان الدعارة.