يبدو أن الصلح الذي دار بين كل من الفنانة المغربية دنيا بوطازوت وبين خولة لم يكن سوى بروتوكولا لقلب موازين القضية لصالح الشعيبية، حيث تم تأجيل النظر في الملف القضائي بين الطرفين إلى غاية 25 من أبريل الجاري وذلك بعد أن قام محامي بوطازوت بتقديم شهادة طبية بلغت مدة العجز بها 36 يوما مما سيمكن دنيا بوطازوت من عدم حضور الجلسة المقبلة.
وفي تصريح للرأي العام أفاد أحد محامي خولة المنسحبين أن تصريحات عائلة خولة خاصة والدها قد أثارت زوبعة من اللخط مما أدى إلى قلب موازين القضية لصالح دنيا.