فككت عناصر الدرك الملكي بجمعة اسحيم إقليم آسفي، أخيرا، لغز الاعتداء على مسنة بعد اغتصابها، ودفنها حية تحت التراب، قبل أن يتم العثور عليها ونقلها إلى المستشفى، حيث مكثت ستة أيام إلى أن أسلمت الروح إلى بارئها.
وحسب مصادر فاس نيوز فقد جاء إيقاف المشتبه فيهم، أزيد من شهر بعد ارتكابهم لجريمتهم الشنعاء، في وقت كانت أصوات المجتمع المدني تتعالى، للمطالبة بإيقافهم، بعدما جرى في وقت سابق تحديد هوياتهم، ويتعلق الأمر بثلاثة شباب في عقدهم الثالث، يتحدرون من جمعة اسحيم.
الوسوماغتصاب الدرك الملكي المغرب مسنة