بعد اعتقاله من طرف رجال الأمن بمدينة فاس واخضاعه للتحقيق، اعترف المهاجر المغربي بالديار الهولندية والذي عمد إلى معاشرة فتيات والتغرير بهن بهدف الانتقام ونقل مرض السيدا إليهن عبر المعاشرة الجنسية، بأنه كان يستخدم حسابا فيسبوكيا وهميا تحت اسم رضوان مولاي البلغيتي العلوي لإصطياد فرائسه من العاهرات والقاصرات والذي كان يضم صور العديد من الفتيات اللواتي مارسن معه الجنس داخل الفيلا التي يملكها بحي بدر بفاس والتي تحدثت أنباء عن أنها سبب الخلاف مع والدته.