بعد استدعاء إحدى ضحايا المتهم من بائعات الهوى والملقبة بالشقراء والتي تعمل في إحدى النوادي الليلية الفاخرة، اعترفت هذه الأخيرة بممارستها الجنس مع المتهم قبل أن توضح أنها أجبرت المتهم على ارتداء العازل الطبي بالرغم من أنه كان لا ينوي ولا يريد ذلك موضحة أن جميع بائعات الهوى على شاكلتها لا يزاولن عملهن إلا باسخدام الزبون للعازل الطبي وأن الجهات الأمنية عليها بدل جهود أكبر في معرفة ضحاياه المغرر بهن من الفتيات القاصرات اللواتي قد يمارسن معه دون احتياطات نظرا لسذاجتهن وعدم تجربتهن.