باتت مدينة فاس تعيش قبيل أيام من رمضان وضعا بيئيا مزريا، بحيث تسببت الأزبال المتراكمة على جنابات ووسط الطريق في تشويه صورة العاصمة العلمية فضلا عن الروائح الكريهة المنبعثة من النفايات المتراصة وانتشار الذباب والحشرات الضارة
هذا واستنكر سكان المدينة وعموم المواطنين ما آلت إليه العاصمة العلمية نتيجة انشغال المسؤولين بالانتخابات التشريعيةالقادمة متناسين أداء واجبهم في تسيير المدينة.