أبرزت الدراسة الأخيرة للمندوبية السامية للتخطيط حول تأثيرات رمضان على بنيات وأسعار الاستهلاك، أن 37 في المائة من النفقات الإضافية تهم المواد الغذائية، وذلك بالنسبة لكافة الشرائح الاجتماعية. وتسجل النفقات على المواد الغذائية ارتفاعا بنسبة 22.5 في المائة بالنسبة إلى الأسر ذات الدخل الأدنى، في حين تسجل نفقات الأسر ذات الدخل الأعلى زيادة بنسبة 40 في المائة. وأشارت الدراسة إلى أن هناك مواد تساهم بشكل ملحوظ في زيادة النفقات خلال رمضان، من أبرزها الفواكه والحليب ومشتقاته واللحوم ومقتنيات الحبوب.