ﺧﻼﻝ ﺯﻳﺎﺭﺗﻪ لفاس العتيقة، تقاطرت على الملك محمد السادس، العديد من ﻃﻠﺒﺎﺕ ﻟﻬﺒﺎﺕ ﺃﻭ إكراميات ﺃﻭ ﻛﺮﻳﻤﺎﺕ،
و بعد مغادرة جلالته مدينة فاس، شرعت السلطات المحلية في استدعاء المواطنين الذين جاد عليهم صاحب الجلالة بكرمه، كما تفاجأ عدد كبير ممن تقدموا بطلباتهم للسدة العالية بالله و لم تستدعيهم السلطات المحلية بالمدينة، مع العلم أن جلالة الملك، الكريم بن الكريم، خلال زيارته لفاس العتيقة، لم يرفض أي طلب تقدم به مواطنوه.
إن خدام العرش العلوي المجيد، الحاملين لبطاقة التعريف الوطنية :
– C187456
– C389227
– B367468
الذين تقدموا بطلباتهم للسدة العالية بالله، يلتمسون من جلالته، إعطاء أمره المطاع، إلى الساهرين على هذا العمل الإنساني، قصد النظر في طلباتهم، حتى تعم الفرحة عند أبناء شعب محمد السادس.
كما تتقدم ساكنة فاس المدينة، بالشكر و الإحترام و التقدير إلى أمير المؤمنين، على الإلتفاتة المولوية، راجين من الله العلي القدير أن يحفظ الكريم بن الكريم، بما حفظ به الدكر الحكيم، و أن يطيل في عمر الحارس الأمين، جلالة الملك محمد السادس حفظه الله و نصره، و كافة أفراد الأسرة العلوية المجيدة.
عشور دويسي