بعد أزيد من أسبوعين من إعفاء محمد قربال، رئيس المنطقة الأمنية لميناء طنجة المدينة، وإلحاقه بالإدارة العامة للأمن الوطني بالرباط بدون مهمة، لقي زميله عبد المجيد الغدريفي ( المراقب العام) نفس المصير، عقب إعفائه يوم أول أمس الجمعة من مهمته من على رأس المنطقة الأمنية طنجة المتوسط، والتي قضى فيها أزيد من أربعة سنوات من الخدمة.
وعلم أن رئيس المنطقة الأمنية لطنجة المتوسط، والتي تعتبر من النقط الأمنية الحساسة، عين فيها محمد الحموشي، المراقب العام، ورئيس المصلحة الولائية للشرطة القضائية بفاس.
هذا ولم تعرف لحد الساعة أسباب هذا التنقيل “المفاجئ” الذي يأتي بعد شهور قليلة من اعفاءات وعمليات تنقيل همت عددا من الأمنيين بطنجة، منها إنهاء مهام رئيس الشرطة القضائية بطنجة إبراهيم أحيزون، منتصف شهر مارس الماضي وإحالته على مفوضية الأمن بإقليم ازيلال.، إضافة إلى تنقيل نائبه يوسف العبدلاوي، إلى مفوضية الأمن بكلميم، وقبلهما بشهر تم إعفاء رئيس مكافحة المخدرات بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بطنجة، والذي الحق حينها بمفوضية الأمن ببني مكادة دون مهمة.
وعلم أن رئيس المنطقة الأمنية لطنجة المتوسط، والتي تعتبر من النقط الأمنية الحساسة، عين فيها محمد الحموشي، المراقب العام، ورئيس المصلحة الولائية للشرطة القضائية بفاس.
هذا ولم تعرف لحد الساعة أسباب هذا التنقيل “المفاجئ” الذي يأتي بعد شهور قليلة من اعفاءات وعمليات تنقيل همت عددا من الأمنيين بطنجة، منها إنهاء مهام رئيس الشرطة القضائية بطنجة إبراهيم أحيزون، منتصف شهر مارس الماضي وإحالته على مفوضية الأمن بإقليم ازيلال.، إضافة إلى تنقيل نائبه يوسف العبدلاوي، إلى مفوضية الأمن بكلميم، وقبلهما بشهر تم إعفاء رئيس مكافحة المخدرات بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بطنجة، والذي الحق حينها بمفوضية الأمن ببني مكادة دون مهمة.
محمد حرودي