كشفت بعض المنابر الإعلامية عن قصة عشق ممنوع بجماعة تيدلي مسفيوة كان يجمع بين شيخ سبعيني وابنة أخته الثلاتينتة .
هذا الشيخ، جمعته علاقة جنسية بابنة أخته، وهو يعمل كمؤذن بمسجد الدوار، حيث شكت سيدة مقيمة بنفس الدوار في سلوكيات العشيقين الغريب لتقرر مراقبتهما وتوقعهما متلبسين بممارسة الفاحشة في إحدى ليالي العشر الأواخر من رمضان
للإشارة فإن الشيخ العاشق قام بالهرب خوفا من تعرضه للانتقام من طرف أفراد عائلته، ولا تزال وجهته مجهولة.