بعد الضجة الاعلامية التي رافقت التحاق العديد من القياديين البارزين في حزب العدالة و التنمية بحزب الأصالة و المعاصرة ، صرح البعض من قياديي المصباح مقللين من حجم ما سماه المتتبعون بالنزيف الداخلي الذي أصاب حزب المصباح .
و حسب تصريح لمسؤول في العدالة و التنمية قال فيه : “هؤلاء الغاضبين هم الذين تم طردهم من الحزب إبان فترة الانتخابات المحلية بمقاطعة النخيل، مع اقتراب موعد الانتخابات التشريعية تم تجميعهـم من أجل القيام بحملة مسعورة للنيل من الحزب.”
و نشر بنفس المناسبة قرار الطرد الصادر في حق الأعضاء المذكورين ، و هو كما يلي :