قبل أن تقتل أمها…شابة اعتادت على ردخ رأس أمها مع الحائط و هكذا كانت النهاية المحزنة

روايات صادمة هي تلك التي أفادوها جيران الشبة التي قتلت أمها بالحي المحمدي بالعاصمة الاقتصادية البيضاء .
حينما كانت الأم بكامل صحتها كانت تكد وتعمل لجلب المال لرعاية ابنتها المريضة، وحينما أصيبت الأم بالمرض لم تجد الأم والابنة من يحتضنهما، والكارثة أن الابنة المريضة كانت تعنف أمها يوميا، بحيث تحدث الجيران عن صراخ يومي ناتج عن عنف!
انتهت قصة الفقر والعنف النفسي والجسدي بقتل الابنة لأمها