أقدمت فتاة عشرينية يوم أمس الجمعة على وضع حد لحياتها عبر تناول اقراص طبية بكمية كبيرة، مما أدى إلى مفارقتها الحياة داخل منزل اسرتها الكائن بمدينة وجدة.
هذا وتم نقل جثمان الضحية إلى مستودع الاموات بمستشفى الفارابي، في حين فتحت السلطات الامنية المختصة تحقيقا في ظروف وملابسات الحادث لمعرفة السبب الرئيسي وراء إقدام الهالكة على الانتحار خاصة ان وفاتها تزامنت مع لحظة الاعلان على النتائج المؤقتة لانتخابات السابع من أكتوبر التي أجريت أمس الجمعة.